انتقل إلى المحتوى

أسعد خليل داغر

من ويكي الاقتباس


أسعد خليل داغر
(1860 - 1935)

أسعد خليل داغر
أسعد خليل داغر
طالع أيضاً...

السيرة في ويكيبيديا


أسعد خليل داغر (1860-1935): أديب لبناني ولد في كفر شيما ودرس في الجامعة الأمريكية ببيروت. عمل بالتدريس ثم الصحافة في جريدة المقطم بمصر. اهتم بالأدب والتأريخ، وألف كتبًا مثل (تذكرة الكاتب) و(تاريخ الحرب الكبرى) وترجم روايات ومذكرات وليم الثاني وغليوم الثاني. جمع شعره في ديوان دون أن يُعرف كشاعر.

اقتباسات

[عدل]

يصف الشاعر معاناته وطموحه من خلال استعارة سحر هاروت لاستعادة إلهامه الشعري:[1]

أعرني منك يا هاروت سحرا
أَعرني منك يا هاروتُ سحرا
فإِن بهِ يراعي اليومَ أحرَى
أَفضهُ عليَّ إلهاماً يداوي
جمودَ قريحتي فتسيلَ بحرا
وأوحِ بهِ اليَّ ودعهُ يجري
على قلمي ويقطر منهُ قطرا
أتى حينٌ عليَّ صمتُّ فيهِ
وذدت عن الكلام النفس قسرا

تتحدث هذه الأبيات عن هول الحرب وتأثيرها المدمر على الناس والطبيعة، بتصويرها كطوفان يغرق الأرض ونار تحرق الأحياء:[2]

سمعت مقال نفسي فاعتراني
وسالت واليراع يمد منها
ويرقم وحيَها سطراً فسطرا
عن الحرب التي دارت رحاها
فصار لها سوادُ الناس برا
تدفق سيلها فطما عليهم
وأصبح غامراً للارض غمرا
وشبّ ضرامها فشوى البرايا
كما تشوي الاتاتين الاجرا

تصف الأبيات المكائد والمؤامرات التي تستخدم لإشعال الحروب والخداع الظاهر في ادعاء السلم بينما يتم الإعداد للصراع في الخفاء:[3]

أثار غبارها غليوم عمدا
ويُبدي حبهُ للسلم جهراً
ويحضأ مارج الهيجاء سرا
وزين خوضها لمحالفيهِ
وأغراهم بها خبثاً ومكرا
وأغواهم كما ابليس قدماً
بصورة حيةس حواءَ غرا

توصف هذه الأسطر معركة كبرى بين الدول الأوروبية في بدايات القرن العشرين:[4]

أواخر شهر تموز أرتنا
تعمد أن يفاجئها بضرب
ينال به على الحلفاءِ نصرا
فاصلتهُ فرنسَ لظى دفاعٍ
رآه من لظى سقرٍ أحرَّا
وحينئذٍ به زعقت بريطاً
نيا العظمى وقد وسعته زجرا
ورابع ليلةٍ من شهر آبٍ
عليه أزمعت للحرب شهرا

تتحدث الأبيات المختارة عن تضحية البلجيك وشجاعتها في مواجهة العدو، مجسدة العزة والفداء في سبيل المجد والحرية:[5]

على البلجيك ما ذكرت سلام
بلاد في سبيل المجد ضحت
بأغلى ما بهِ الامجاد تشرى
بارواح وان كرمت وعزَّت
رأتها دون ما صانتهُ قدرا
اراد الخائن الغدار منها ال
دُّخول إلى فرنسا كي يكرَّا
ورام بها المرور فأَنذرته
بأن يرتد عنها لا يمرَّا
ولما أَن رأته غير صاغٍ
لها وعلى المرور بها مُصرا
تصدت غير خائفةٍ لصد ال
مغير تذيقه منها الأمرَّا

تصف هذه الأبيات المشهد البطل الذي قاوم الغزاة بشجاعة وتصميم، حيث تواجهت جيوش عظمى بقوة وعزم:[6]

أَلا ثكلتك أمك شهر آب
على الحلفاء ياذا الشؤم بين ال
شهور جميعها كنت الاشرَّا
ففيك اجتيحت البلجيك غَولاً
وديسَ حيادها رغماً وقسرا
وعدً وزير غليوم العهود ال
لتي قطعت على القرطاس حبرا
وفيك على فرنسا انقض جيش ال
غزاة مدوخاً وثباً وطفرا
فسام شمالها الشرقيّ خسفاً
ودنس تربها المعدود تبرا

تمثل الأبيات التالية المآسي والخيبات التي واجهها الجيش الغازي، حيث تقودهم الحرب إلى هزيمة مروعة وفقدان الأمل:[7]

ثلثه أشهر مرت ونار
وبينا انورٌ يرجو انتصاراً
اذا الاقدار قد رمقته شزرا
فحاق بجيشه الغازي انكسارٌ
مريع بعده لم يلقَ جبرا
ودب اليه في القوقاس سوس ال
خطوب وعظمه اوهاه نخرا
فمن لم يقضِ في الهيجاء منهم
وسهم الروس اخطأ منه نحرا

تصف هذه الأبيات محاولة الأتراك دخول مصر وأحلامهم الزائفة بالسيطرة عليها ولكنها تكشف عن قوة المصريين وتصديهم بشجاعة للمعتدين:[8]

ومما الاتحاديون كانوا
فرام حياز مصر وان مصراً
لأمنعُ من جبين الليث قطرا
بظلّ حماتها الممدود عزت
على من رامها فانصاع قصرا
وحاول ان يجاوزها ولكن
سيوف حماتها دَحرتَهُ دحرا
وغشته القنابل من ثغور ال
مدافع فاتحاتٍ فيه ثغرا

تُجسد الأبيات التالية معركة بحرية حاسمة تظهر فشل الحلفاء في الدردنيل، وتجسّد قوة وضخامة بوارج الأعداء وفعل القذائف المحرقة:[9]

ويم الدردنيل زقا صداه
ففيه بوارج الحلفاء شامخات
تناطح منه طوداً مشمخرا
مجانقها رمته ولم يكن ما
رمته به حصىً بل كان جمرا
قذائف لو أصبن صميم صخر
أصم أذَبنه سحقاً وصهرا
وأعوزهم على العسرِ اصطبارٌ
ولو صبروا قليلاً صار يسرا
فظل الدردنيل كما نراهُ
طليقاً من قيود الاسر حرَّا

في هذه الأبيات يظهر الاعتزاز بالبطولات والشجاعة التي خلدت ذكرى رائعة، وكيف تتجلى العظمة والكرامة في الدفاع عن الوطن:[10]

إليك غلبلي من مصر تطوى
إن ضاعت فلا عجبٌ لأنا
ليومك حافظونَ أجلَّ ذكرى
ففيهِ الباس خط على روابي
بطاحكِ بالدم المهراق سطرا
تلاهُ الخافقات وسوف تبقى
لهُ الدنيا مدى الايام تقرا
وأياً كان قارئهُ نراه
بترديد السلام عليك مُغرى

يستعرض هذا المقطع من القصيدة التصاعد والتوتر بين جيوش روسيا والنمسا، ويبرز القوة الحربية الروسية، والتعزيز الألماني للنمسا في مواجهة الدمار والسيل الجارف:[11]

وجيش الروس كر على غلسيا
وجيش الروس كرَّ على غلسيا
وأرهق مدنها فتحاً وحصرا
طما كالسيل يجرفُ ما يراهُ
يعارضهُ ويوقف منهُ مجرى
وجاح سهولها وغزا ربُاها
وجاز مياهها نهراً فنهرا
ودكَّ قلاعها واضطرَّ من في
معاقلها إلى التسليمِ جبرا
وساق فيالق النمسا وفيهم
تحكَّم ممعناً قتلاً وأسرا

تُجسِّد الأبيات المُختارة شجاعة الجنود الإيطاليين وعزمهم الذي لا يُقهر في مواجهة التحديات والمخاطر خلال الحروب:[12]

بيننا ابطال الروس عن
اما الايطاليون فما
رهبوا الأخطار ولا ارتدُّوا
واذ اقتحمت ابطالهم ال
أطواد قواعدها هدُّوا
وعليها استولوا لم يدفع
عنها التحصين ولا الجندُ
ولسوف تظل بسالتهم
أثراً يحتاط به المجدُ
وبها يبقى ذكر الايطا
ليين يفوح لهُ ندُّ

يلخص هذا الاقتباس شدة الحرب وآثارها المدمرة على الأرض والبحر والجو، حيث تتشابك مشاعر الفقد والدمار والتغلب:[13]

مضى السنة الاولى على الحرب والدما
مضى السنة الاولى على الحرب والدما
تُطلُّ وحوتُ الحرب يشكو من الضما
وزادت سوافيها هبوباً ونارها
شبوباً وغطى سيلها الارض اذ طما
ولم تنحصر في البر والبحر بل إلى ال
هواءِ ترقى غولها فاغراً فما
وقد راع سُباحَ الهوا بسوابحٍ
تسلقن بين الارض والجوّ سُلما
وأوغل تحت الماء يبسط خوفهُ
على معشرِ الاسماك ظلاًّ مخيما

يتحدث هذا المقطع عن تجاوز الأتراك لانتصار زائف وانخداعهم، حتى فاجأتهم الهزيمة على يد الجيش البريطاني بقيادة مود:[14]

وفي العراق الترك ما كذبوا
وفي العراق التركُ ما كذبوا
أن استلذُّوا النصر واستعذبوا
وأوهمو أَتباعهم أنهُ
نصرٌ مبينٌ باهرٌ أَشهبُ
وبيْنما الأقدار تَجري ولا
يدرونَ ما في لوحها يَكتُبُ
فاجأَهم مودُ بجيش لهُ
إيَّانَ سارَ النَّصرُ يستَصحِبُ
وصاحَ فيهم صيحةً أشبَهَت
زَمجرةَ الضِّرغامِ إذ يَغضَبُ

تعبّر هذه الأبيات عن الحنين العميق للوطن والمشاعر الفياضة التي تغمر قلب الشاعر تجاه لبنان رغم البعد والفراق:[15]

حي عنا يا نسيم الوطنا
حي عنا يا نسيم الوطنا
فلقد ذُبنا عليه شجنا
من ضفاف النيل حنّت للشآم
أنفسٌ تُهدي على البعد السلام
يا ربوعاً كلما دار لها
في فمي ذكرٌ شجاني وَلها
أنتَ يا لبنانُ معشوقي القديم
وفؤادي بكَ لم يبرح يهيم
ذُبتُ شوقاً والتياعاً وضنى
فمتى عنهمُ ينجابُ الظلام
وينالون الهنا بعد العنا

يتغنى الشاعر بحب وطنه وولاء أبنائه في الشتات، ويصف الحنين الذي يظل نابضاً في قلوبهم رغم البعد، مؤكدًا على ارتباطهم بروحه وجماله الأبدي:[16]

وطني ناجاك عن بعد بنوك
وَطني ناجاكَ عن بعدٍ بنوك
وعلى ذكراكَ دامُوا ما نَسوك
شوقُهم باقٍ على رغم البعاد
كلّ يومٍ في نُموٍ وازدياد
وطني ما أنتَ ارضاً بل سما
جنةٌ كوثرها يُروي الظما
ولجرح القلب يغدو بلسما
ورداءَ البرءِ للمضنى يحوك

يصف الشاعر في هذه الأبيات مشهد الخريف وما يرافقه من تحولات في الطبيعة، مستخدماً ذلك كاستعارة لواقع الشعب الفلسطيني وظروفه القاسية:[17]

قم انظر تجد شارب الليل طر
وحدَّت على الصيف فاقدةً
له فقدَ سارٍ ضياءَ القمر
رأت في وجوهِ الطيورِ انقباضاً
بهِ كلُّ حيّ سواها شعر
نذيراً بضنكِ الشتاءِ الذي
لنيرانهِ في الخريف شرر
طليعتهُ ظلمة ان دجت
فللنور من أثرٍ لا تذر

هذه الأبيات تُعبر عن الشوق والحنين للوطن لبنان، حيث يُبرز الشاعر عذاب الاغتراب وألمه، متغنيًا بجمال لبنان وروعته رغم المصاعب والتحديات:[18]

لبيك يا وطني دعوت سميعا
لبنان تيمني هواك وسامني
في بعدك التبريح والتلويعا
أُرضعتهُ طفلاً واني لم أزل
فيه على رغم المشيب رضيعا
واظلُّ منك مدى حياتي عاشقاً
حُسناً تبارك مَن براه بديعا
في غير لبنان الحياة ربيعها
يمضي بفصل خريفها مشفوعا
لكنها فيه شبابٌ دائمٌ
وفصولها ابداً تظلّ ربيعا

تجسّد هذه الأبيات جمال وعظمة نهر النيل، واصفًا تأثيره الساحر على مصر ووفاءه الذي يجلب الحياة والخصب:[19]

ليس في الخصب مثلها مكان
مصر أُمُّ الدنيا كما لقبوها
ليس في الخصب مثلها مكان
حسبها نيلها المبارك يحكي
جريه النيرين في الحسبانِ
ذلن النيلُ وهو والدُ مصرٍ
حافظٌ برَّ أمهِ السودان
كان معبودَ الاقدمين ولا ينف
فكُّ معشوق اهل هذا الاوانِ

في هذه الأبيات، يعبّر الشاعر عن فخره واعتزازه بمصر بوصفها مركزًا للأمان والرخاء منذ القدم:[20]

مصر أم الدنيا كما لقبوها ليس
مصر أُمُّ الدنيا كما لقبوها
ليس في الامن مثلها من مكان
اي قطرٍ كقطر مصرَ صفاءُ ال
عيش والرغدُ فيه مضمونانِ
كل من فيها في نعيمٍ مقيمٍ
وهناءٍ موطّد الاركانِ

تصف هذه الأبيات رحلة السيدة العذراء والمسيح عليه السلام إلى مصر هرباً من بطش الملك هيرودوس، حيث يعبر الشاعر عن الخوف والاضطراب التي شعرت بهما العذراء أثناء رحلتها:[21]

واذكروا هجرة المسيح صبيا
حملَتهُ العذراءُ والنفسُ منها
في اضطرابٍ والقلب في خفقان
وانبرت تقطعُ القفارَ بهِ وال
جوع والخوفَ والعناءَ تُعاني
واصلَت بابنها المسير وعنهُ
ما ثناها في ذلك التيه ثانِ
وعليها من السماء مدلاَّ
ةٌ حواشي عناية الرحمنِ
وعلى مصر أقبلت واستضافت
ها فحلت منها سويدا الجنان

تُعبّر الأبيات المختارة عن الأمل واللجوء إلى مصر كمكان للسلام في زمن الحروب المستعرة:[22]

وانظروا هجرة السلام اليها
لم يجد ملجأً لهُ غير مصرٍ
والى مصرَ جدَّ في الاتيانِ
وبها حلَّ حيثُ لم يرَ فيها
اثراً للحرب الزبون العوانِ
ومحلُّ السلام اضحى لمصر
لقباً أو يُضافُ كالعنوانَ

يحتفل الشاعر بانتهاء الحرب وانتصار الحلفاء، مُعَبِّرًا عن الفرح والأمل في مستقبل أفضل للإنسانية:[23]

ألا فابشروا يا قوم ان الوغى الكبرى
ألا فابشروا يا قوم ان الوغى الكبرى
خبَت وكفينا من تسعرُّها الشَّرا
وقد وضعت اوزارها بعد ما طغت
وسجَّلت الدنيا على المعتدي الوزرا
وبعد تمادي ليلها لاح فجرهُ
وكنا ظننا أنه عدمَ الفجرا
خلاصتها أن الوغى قُل نعشها
والمانيا عضَّت اناملها العشرا
فيا حسنها بشرى ملا الارضَ بشرها
وكل امرءٍ في الخافقين بها سُرَّا
فتلكم بشرى لست وصف جمالها
بموفٍ ولو اني قضيت به العمرا
فان تمَّ ما يسعى له الحلفاءُ في
مجالسهم واستأصلوا للوغى الجذرا

مراجع

[عدل]
  1. قصيدة "أعرني منك يا هاروت سحرا" من تأليف الشاعر أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  2. قصيدة "سمعت مقال نفسي فاعتراني" للكاتب أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  3. قصيدة "أثار غبارها غليوم عمدا" من تأليف الشاعر أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  4. قصيدة "أواخر شهر تموز أرتنا" من كتابة أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  5. قصيدة "على البلجيك ما ذكرت سلام" من تأليف الشاعر أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  6. قصيدة "أَلا ثكلتك أمك شهر آب" للمؤلف أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  7. قصيدة "ثلثه أشهر مرت ونار" بقلم أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  8. قصيدة "ومما الاتحاديون كانوا" من إبداع أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  9. قصيدة "ويم الدردنيل زقا صداه" للكاتب أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  10. قصيدة "إليك غلبلي من مصر تطوى" من تأليف الشاعر أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  11. قصيدة "وجيش الروس كر على غلسيا" من تأليف الشاعر أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  12. قصيدة "بيننا ابطال الروس عن" من قصائد الشاعر أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  13. قصيدة "مضى السنة الاولى على الحرب والدما" من إبداع أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  14. قصيدة "وفي العراق الترك ما كذبوا" من قصائد الشاعر أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  15. قصيدة "حي عنا يا نسيم الوطنا" للكاتب أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  16. قصيدة "وطني ناجاك عن بعد بنوك" بقلم أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  17. قصيدة "قم انظر تجد شارب الليل طر" للمؤلف أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  18. قصيدة "لبيك يا وطني دعوت سميعا" للشاعر أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  19. قصيدة "ليس في الخصب مثلها مكان" من إبداع أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  20. قصيدة "مصر أم الدنيا كما لقبوها ليس" من إبداع أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  21. قصيدة "واذكروا هجرة المسيح صبيا" من كتابة أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  22. قصيدة "وانظروا هجرة السلام اليها" للمؤلف أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
  23. قصيدة "ألا فابشروا يا قوم ان الوغى الكبرى" من كتابة أسعد خليل داغر. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان