أحمد بن مشرف
|
أحمد بن مشرف |
|---|
طالع أيضاً...
|
|
|
أحمد بن مشرف (1788 - 1868 م/1203 - 1285 هـ)، فقيه مالكي وشاعر سعودي. ولد في الزبارة بالأحساء، وتأثر بالدعوة السلفية في نجد، حيث درس على يد علمائها. شغل القضاء في الدولة السعودية الثانية وكتب منظومات فقهية وأشعارًا دعمت التوحيدية السلفية. يُعتبر من رواد الشعر القصصي العربي، ويُعرف شعره بـ"شعر العلماء" لارتباطه بالدعوة الوهابية. من مؤلفاته البارزة: "غرر الفتاوى" و"الشُهب المرمية" و"جوهرة التوحيد".
اقتباسات
[عدل]القصيدة تحث على اتباع العلم الصحيح والابتعاد عن الفتاوى الجاهلة التي تؤدي إلى الضلال:[1]
هذا المقطع يصف امتنان الشاعر لمن أعاد بناء المسجد وكيف أن المكافأة ستكون عظيمة في الآخرة:[2]
هذه الأبيات تعبر عن القلق من سوء استغلال الشرع للتلاعب بوقف المسجد، وتجسد الاستنكار والتمسك بالحق والعدالة:[3]
هذه الأبيات تتحدث عن الغربة التي يشعر بها العلم في زمن شاع فيه الجهل، وتحث على البحث عن العلم الحقيقي والتمسك به:[4]
في هذه الأبيات، يتحدث الشاعر عن الخسائر والمصائب التي تتبع الغرور والغواية وكيف أنه لم يكن للمال والجاه نفع في درء الخراب:[5]
يبرز هذا الاقتباس الجود والعطاء الكبير للحاكم الذي ينشر الخيرات والرفاهية على الأمم، مما تساعد الأرض في الازدهار وترسم السعادة على الأفواه:[6]
هذه الأبيات تجسد روح البطولة والإقدام في معركة للدفاع عن الأمة والحق، حيث يستعرض فيها الشاعر العزيمة القوية والقيادة الحكيمة:[7]
في هذا المقتطف، ينتقد الشاعر ويدين عيون الماء التي يعتبرها ممتلئة بالإثم والفساد، محذراً الباحثين فيها عن الشفاء الزائف:[8]
هذه الأبيات تحتفي بعلماء الإسلام ومكانتهم في نشر الهدى ودحض الشبهات عن الدين:[9]
تمجد الأبيات الشاعر بلاغة أحد أبناء العلويين وإبداعه في مختلف علوم اللغة، وتصف تأثير شعره الساحر:[10]
في هذه الأبيات يعبّر الشاعر عن استعادة الذكريات الجميلة والشباب من خلال رسالة تحمل عطر الذكريات والعبق بالأفكار السامية:[11]
هذا المقتطف يعبّر عن أهمية اتباع أحاديث الرسول كأساس للهداية والابتعاد عن الآراء الشخصية التي تعارض ذلك والتأكيد على عظمة علماء الحديث كمنارات للعلم:[12]
هذه الأبيات تدعو إلى التمسك بالعلم والتقوى كنزاً من كنوز الفخر والرفعة، وتربط بين الأخلاق والتوكل على الله:[13]
تَعبير شِعري عن زَوال المُلوك والممالك وأثر الزمن على الدنيا وتقلباتها:[14]
مراجع
[عدل]- ↑ قصيدة "الحمد للَه العظيم الشان" للكاتب أحمد بن مشرف. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
- ↑ قصيدة "يا من أشاد جامعا" للمؤلف أحمد بن مشرف. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
- ↑ قصيدة "الحمد لله الذي قد أبطلا" للشاعر أحمد بن مشرف. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
- ↑ قصيدة "وأغربة الدين فاعجب من تغربه" من كتابة أحمد بن مشرف. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
- ↑ قصيدة "يا أيها العين كم تبكيك من عين" للكاتب أحمد بن مشرف. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
- ↑ قصيدة "سبحان من قدر الأشياء سبحانا" للكاتب أحمد بن مشرف. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
- ↑ قصيدة "خرجنا والأمير بنجم سعد" للمؤلف أحمد بن مشرف. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
- ↑ قصيدة "ألا فاتركا عيناً تضاف إلى النجم" من تأليف الشاعر أحمد بن مشرف. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
- ↑ قصيدة "من ذا يعيب أئمة الإسلام" للشاعر أحمد بن مشرف. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
- ↑ قصيدة "أنظم بديع هدبته الغرائز" من قصائد الشاعر أحمد بن مشرف. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
- ↑ قصيدة "بحمد إله يجمع الشمل عطفه" من إبداع أحمد بن مشرف. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
- ↑ قصيدة "وقدم أحاديث الرسول ونصه" للمؤلف أحمد بن مشرف. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
- ↑ قصيدة "سلام يفوق المسك عزف شذائه" من تأليف الشاعر أحمد بن مشرف. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان
- ↑ قصيدة "يأتي على الناس أصباح وإمساء" من كتابة أحمد بن مشرف. تم الإطلاع عليها بتاريخ 10 أكتوبر 2025 من موقع الديوان